الدراسة الفعالة " ادرس اقل _ادرس بذكاء"

" الدراسة الفعالة " ادرس اقل _ادرس بذكاء"

تدل مهارات الدراسة أو إستراتجيات التعلم، بمعنى آخر، على سلوك المتعلم أو المكتسب الذي يؤدي إلى التفوق في الدراسة، وينبغي أن يتوافر له شرطان أساسيان، أولهما أن يكون موجهاً نحو إحراز هدف معين وثانيهما أن يكون منظماً بحيث يؤدي إلى إحراز الهدف في أقصر وقت وأقل جهد ممكن

مهارات الدراسة هي من أهم الخطوات التي يجب على كل طلاب المدارس والجامعات فهم نقاطها وأساليبها ومن الأهم أيضاً اتباع طريقة ممنهجة للحصول على أفضل النتائج الدراسية أولاً : على الطالب أن يكون مهيأ عقلياً وبدنيا قبل كل شي كي يستطيع الاستيعاب . ثانياً : على الطالب أن يكون مهتما بالمذاكرة و التلخيص والحفظ . ثالثاً : عليه أن يقوم بالتركيز مع المعلم تركيزا جيداً

دراسة أقل دراسة في سطور وأخذ ملاحظات خارج عن دراساتنا

علم Lobdell عالم النفس في كلية بيرس في ولاية واشنطن لمدة 40 عاما. خلال مسيرة Lobdell ، تعلم أن ينجح. بعد مشاهدة الطلاب لمدة أسبوع واحد أو أكثر ، قام Lobdell بتطوير دراسة فنية
"دراسة أقل ، دراسة ذكية".

لقد عثرت على هذا الفيديو منذ عام عندما كنت أبحث عن دراسة خلال وقت الاختبار. ومع ذلك ، لا يمكن العثور على الوقت لمشاهدة فيديو لمدة ساعة. وكل من شاركته معه فعل الشيء نفسه ، واحتفظ به في قائمة المراقبة لاحقًا.هنا ، أحاول أن أعطي لك قيمة 80-90 ٪ معبأة في هذه المقالة والتي قد تستحق وقتك لمشاهدة فيديو لمدة ساعة والحصول على معاينة للمبادئ الأساسية التي نوقشت في الفيديو 1/10 من الوقت .

نصيحة 1
قسم حصة دراساتك الى جلسات متفرقة

عبر الفيديو ، البروفيسور يشرح لوبديل الحاجة للدراسة في جلسات صغيرة مع العديد من دراسات الطلاب التي يدرسها خلال مسيرته المهنية. والسبب هو أن الطالب العادي لا يستطيع أن يلفت الانتباه إلا لمدة 20 إلى 25 دقيقة. هذا يذهب عبر لوحة من القراءات إلى قراءة الكتب ، للدراسة.

في الفيديو نفسه ، البروفيسور يشرح لوبديل هذا المفهوم خلال فترة تتراوح من 25 إلى 30 دقيقة ، وتبدأ كفاءتك في السقوط ، وهذا هو السبب في أن كل شيء يتعلق بك.

بدلاً من ذلك ، تريد تحطيم جلسات الدراسة في أجزاء صغيرة من 25 إلى 30 دقيقة وبعد الانتهاء من ذلك ، خذ 5 دقائق من الاستراحة حيث يمكنك القيام بشيء ممتع ، أو على الأقل الابتعاد عن دراستك.

أيضا ، يتم إجراء دراستك ليوم كامل ، وتريد أن تعطي لنفسك ، مكافأة ملموسة حقيقية للقيام بذلك. إن إعطاء مكافآت لنفسك يؤدي إلى إطلاق مواد كيميائية إيجابية في دماغك ، مما يحفزك على القيام بهذه المهمة مرارا وتكرارا.

كما يقول الدكتور لوبديل في القراءة ، فأنت تدرب نفسك للدراسة.

بينما تستمر في فعل ذلك ، ستتمكن من الدراسة لفترة أطول في كل جلسة

نصيحة 2: إنشاء منطقة دراسة مخصصة:

السبب في ذلك هو بيئتنا ، سياق سلوكنا. فكّر في دراسة القراءة في صفك ، عندما يطرح الأستاذ سؤالًا على الصف بأكمله ، سترفع يدك بشكل غريزي للإجابة على السؤال.

ولكن إذا سألت تحديدًا ، فسوف تعطي ردًا شفهيًا. هذا كل شيء آلي. لقد تم تكييف للقيام بذلك.

حسنا ، دراستك هي نفسها تماما. إذا كنت تفعل ذلك في مكان حيث كنت ترغب في القيام بأشياء أخرى مثل النوم أو لعب ألعاب الفيديو ، سيكون من الصعب حقا الدخول في الدراسة.

الدراسة على السرير / غرفة المعيشة / طاولة الطعام هي وظيفتها الأساسية ، وظيفتها الأساسية هي النوم / الاسترخاء وتناول الأطعمة. الدراسة ستكون هناك إلهاء بدلاً من كونها مساعدة.

ما تريد القيام به لمنطقة تستخدم خصيصا للدراسة ، لذلك فإن سياق الوضع يجعل من السهل على عقلك الدخول إلى دراستك.

نصيحة 3: الدراسة بنشاط:

يمكن تلخيصه في الاقتباس من القراءة نفسها:

"كلما كنت أكثر نشاطًا في تعلمك ، كلما زادت فعاليتك"

أفضل طريقة للقيام بذلك ، بدلا من الذهاب عن طريق الحفظ عن ظهر قلب ، أو القراءة والقراءة من كتابك ، وأنا أتعلم هنا.

وسيقع هذا التعلم في واحدة من فئتين: إما الحقائق أو المفاهيم.

المفهوم هو شيء من هذا القبيل ، ماذا يفعل هذا العظم في جسم الإنسان؟ عليك أن تفهمها.

والحقيقة هي شيء تحتاج إلى تذكره. ما هو اسم هذا العظم؟

المفاهيم أكثر أهمية من الحقائق ، لأنه يمكنك تعلم المفهوم. سوف تتذكرها

من الناحية الأخرى ، هل يمكننا الابتعاد عنها؟ حيث يمكنك البحث عن الحقائق بسهولة بالغة.

للأسف ، في وضع الاختبار ، عليك أن تتذكر كل من الحقائق والمفاهيم ، وعادة لا تفعل ذلك. ولكن مع ذلك ، ستكون المفاهيم أكثر أهمية للتعلم أولاً.

أفضل طريقة لتعلم هذه المفاهيم والتأكد من أنك تعرفها بكلماتك الخاصة. اختبر نفسك وتعلم بنشاط.

إنه شيء واحد ، أعتقد أنه أحد أهم الأجزاء في القراءة ، وهو مثاله عن الإبراز. لا يعرف معظم الطلاب كيفية تمييز أقسام كاملة من الكتاب.

ولكن إذا سلطت الضوء على عبارات مهمة حقًا ، فببساطة يمكنك التحقق من ذلك وقول "أوه ، أعلم ذلك." منطقة خطرة لا تعرف ما إذا كنت تتذكر شيئًا ما أو تتعرف عليه ببساطة.

الدماغ البشري جيد جدا في التعرف على الأشياء. يمكننا التعرف على وجوه الناس من الصف السادس ، حتى إذا لم نرهم منذ فترة طويلة ولا يمكنهم تذكر أسمائهم.

لكن الفرق بين الإدراك والتذكر هو أن الاعتراف يتطلب حافزًا أوليًا ، جديلة.

إذا كنت في اختبار ، لم يعد هناك مشغل أو إشارة. عليك أن تخلعها من ذاكرتك.

هذا هو السبب الذي جعلنا نشعر أننا في الثانية فقط ، جلسنا للامتحان.

لضمان ذلك ، تحتاج إلى اختبار نفسك. تحتاج إلى القيام بالدراسة الفعالة والتعلم النشط.

نصيحة 4: خذ المزيد من الملاحظات الفعالة:

يقول ، في الأساس ، إنه عاجلاً ، عاجلاً وأسرع مما تستطيع ، قم بتدوين ملاحظاتك قليلاً. املأ المحتوى تحت العناوين الرئيسية التي قمت بتجميع المفاهيم في ذهنك.

نصيحة 5: علم ما تتعلمه:

يقول أن أفضل طريقة لتعلم شيء ما في الواقع هو تعليمه. سبب هذا هو اثنين من أضعاف:

إنه شكل رائع للدراسة النشطة ، لأنك تركز دماغك على استدعاء جميع المعلومات حتى تتمكن من تلخيصها لشخص ما.
أنت حقاً تتأكد من أنك تفهم الموضوع بالكامل

إذا كنت ستحصل على بعض الأفكار حولها ، فستصل إليك من وجهة نظر ، عندها سيكون لديك وقت سهل لتحديد الفجوات في فهمك الخاص.

نصيحة 6: استخدامMNEMONICS

عندما تقوم بدراسة الحقائق:

غالباً ما تتحول الحقائق إلى عملية حفظ بسيطة لتذكرها بطريقة أفضل للذهاب إليها هي استخدام فن الإستذكار.

والذاكرة هي في الواقع أي نظام تتذكره المرافق ، ولكنها تعمل على 3 أنواع محددة من فن الإستذكار في الفيديو. :

الاختصارات مثل VIBGYOR لطيف ألوان قوس قزح ؛
أقوال مسماة مثل في 1492 أبحر كولومبوس المحيط الأزرق؛
جمعيات الصور مثل الصور المتفاعلة مع الشيء الذي تحاول إنشاء صورة أو قصة سخيفة في رأسك.
وكلما كان الأمر مثيراً للمشاعر أو غريباً ، كلما كان من السهل أن تتذكر هذه المعلومة.

هذا كل شئ آمل أن نكون قد غطينا كل شيء في هذه النصائح الستة التي قدمها مارتي لوبيديل لطلابه.

.